يوتيوب هو في الواقع منزل ويب للفيديو. ولكن قبل 10 سنوات، كان الفيديو على الانترنت لعبة أحد. كما تحتفل عقد من الزمان تقدم لنا كل شيء من المشاهير جديدة لأشرطة الفيديو القط، أصبحت يوتيوب وجهة رائدة للمحتوى. وإليك كيف حصلت هناك.
قبل عشر سنوات اليوم، وبدء التشغيل ودعا يوتيوب تحميل أول فيديو لها.
المؤسس المشارك جاويد كريم، في اختبار الخاص من قدرات خدمة الوليدة، ونشر شريط فيديو قصير عن نفسه في حديقة حيوان سان دييغو. مقطع 18 ثانية يظهر الكريم مشيرا unenthusiastically كيف الفيلة لديها "حقا حقا حقا طويل، أم، جذوع. وهذا هو بارد. وهذا الى حد كبير كل ما يمكن أن يقال."
في الواقع، هناك الكثير ليقوله. من هذه البداية المتواضعة، تطورت العملاقة.
من الصعب المبالغة فقط كيف كبيرة يوتيوب هو: بحلول الوقت الذي تنتهي من مشاهدة كريم "أنا في حديقة الحيوان،" المشاهدين يوتيوب الآخرين في جميع أنحاء العالم سوف لقد شاهد جماعي يستحق أكثر من سبع سنوات من الفيديو. في الوقت الذي يستغرقه لمشاهدة هذا الفيديو الاختبار مرتين أخريين، سيكون قد تم تحميلها حوالي 12 أيام من لقطات لموقع الفيديو غوغل.
اليوم، يوتيوب يستقطب أكثر من 1 مليار زائر شهريا - أو من أصل واحد من كل سبعة أشخاص على كوكب الأرض. وهذا الجمهور تساعد خلق النجوم على الانترنت. أسرع ارتفاع-المشاهير اليوم لا يخرجون من هوليوود. انهم المراهقين المبالغة لأعلى أو لكسر عليه أمام الكمبيوتر لخلق نوع جديد من الترفيه.وكانت تلك الهيمنة ليس مفروغا منه. في عام 2006، دفعت جوجل 1،65 $ مليار ليوتيوب، التي أسسها كريم جنبا إلى جنب مع رجال الأعمال تشاد هيرلي وستيف تشين. جبروت الهائل من الأم، رغم ذلك، لم يضمن النجاح. (متى تقوم تحقق الشبكة الاجتماعية في Google+، على سبيل المثال؟) وهناك عدة عوامل في وجود يوتيوب في وقت مبكر لعبت بها في صالحها ووضعه على الطريق لتصبح أكبر منصة وسائل الإعلام على هذا الكوكب.
"، قامت منظمة واحدة لا أكثر لالتصميمات في تاريخ البشرية جمعاء من جوجل أو يوتيوب" قال ويل كينان، الذي يرأس الفرقة الامريكية الرقمية للإنتاج التلفزيوني العملاقة انديمول.بداية النفعية
وكان الجذب الرئيسي يوتيوب في البداية لم مقاطع الفيديو التي يمكن مشاهدة ولكن الملفات التي يمكن تخزينها على الإنترنت. مؤسسي أراد لخلق وسيلة سهلة لتبادل أشرطة الفيديو، وليس بالضرورة مكانا للجلوس والسماح للآخرين مشاهدتها. في الوقت الذي كانت ملفات الفيديو كانت قدرات تخزين كبيرة والإنترنت بالنسبة لهم النادرة، كان نداء يوتيوب في دورها بوصفها نسخة مبكرة من خدمة سحابة المستندة إلى الآن شعبية دروببوإكس.
إرسال تعليق